عصافيرٌ تعبرُ من هنا و تترك وراءها أغنياتٍ ملوّنة.
هكذا جاء شاعرنا يعبر كلّ الثنايا، ويفتح ألفَ
نافذةٍ للقصائد التي لم تأت بعد
تهرع إليه التفاصيل فتطوف الكلمات على الحجرات بداخله, فبأيّ حرف ترسم ملامحَ القصيدة أيّها الشاعر؟
شاعرة تقف على نجمة كريستاليّة حيث تركض إليها الحروف باقدام الطوفان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق